تحميل لعبة زيلدا Zelda: Tears of the Kingdom

ذا ليجند أوف زيلدا تيرز أوف ذا كينغدوم (The Legend of Zelda: Tears of the Kingdom)، هي واحدة من أفضل ألعاب النينتندو.

عندما تتحدث عن ألعاب النينتندو، فمن الصعب حقًا أن لا تجد إسم لعبة زيلدا “The Legend of Zelda” ضمن القائمة. سلسلة ألعاب ذا ليجند أوف زيلدا كانت دائمًا حصريًا لاجهزة ألعاب Nintendo.

ذا ليجند أوف زيلدا هي سلسلة طويلة من الألعاب، وأخر نسخة منها هي باسم زيلدا: تيرز أوف ذا كينغدوم، بالانجليزية “Zelda: Tears of the Kingdom” وتعني دموع المملكة.

سنتحدث هنا عن أحدث الألعاب الناجحة في صناعة ألعاب الفيديو، وهي واحدة من أكثر ألعاب الفيديو انتشارًا. نحن نتحدث عن اللعبة الجديدة The Legend of Zelda Tears of the Kingdom. إذن ما الجديد في هذه اللعبة؟

لعبة The Legend of Zelda: Tears of the Kingdom

زيلدا تيرز أوف ذا كينغدوم هي تكملة مباشرة لنسخة بريث أوف ذا وايلد، وهي واحدة من أكثر ألعاب النينتندو ترقباً. بعد أن تم الإشادة بالنسخة السابقة باعتبارها أحد أفضل الألعاب التي تم إنتاجها لمنصة Nintendo.

تعتبر لعبة The Legend of Zelda: Tears of the Kingdom الجديدة أفضل من سابقتها لأنها تقدم عالماً جديداً بالكامل يمكن للاعبين استكشافه. كما أنها تتميز برسومات مدهشة بفضل العمل الرائع الذي قام به جميع المصممين المشاركين في صنع هذه اللعبة.

على الرغم من أن لعبة زيلدا تستخدم الكثير من الأشياء في نسخة “بريث أوف ذا وايلد”، بما في ذلك الخريطة والأعداء، إلا أن لعبة زيلدا تيرز أوف ذا كينغدوم تبدو أكبر بكثير من الأولى. بحيث أضاف فريق عمل اللعبة عالم ومملكة جديدة في السماء.

تمتلك المملكة العائمة الكثير من الآليات الجديدة المتضمنة بداخلها، مما يؤدي إلى تعديل أسلوب اللعب، كما تتمتع اللعبة بالعديد من الاستخدامات الجديدة، كونها أكثر تنوعًا وتوسعاً من سابقتها.

هل هي ذا ليجند أوف زيلدا بريث أوف ذا وايلد 2؟

إذا كنت تتساءل عما إذا كانت لعبة زيلدا تيرز أوف ذا كينغدوم هي تتمة للعبة زيلدا بريث أوف ذا وايلد، فهذا صحيح! منذ الإعلان عن اللعبة الجديدة من ذا ليجند أوف زيلدا، تمت الإشارة إليها عمومًا باسم ذا ليجند أوف زيلدا بريث أوف ذا وايلد 2.

يعتقد البعض أنها تكملة للجزء الأول Breath of The Wild (معناها: أنفاس البرية). تشبه اللعبة الجديدة “تيرز أوف ذا كينغدوم” إلى حد كبير الجزء الأول “بريث أوف ذا وايلد”، وهذا واضح في الرسومات والعالم والأعداء.

لكنهم أصدروا الكثير من المحتوى الذي يظهر أن لعبة زيلدا “تيرز أوف ذا كينغدوم” مختلفة بما يكفي عن “بريث أوف ذا وايلد”. مع كل المحتوى الجديد والآليات الجديدة التي تم تضمينها في اللعبة، يعتقد معظم عشاق ألعاب النينتندو أن اللعبة ستحطم الأرقام القياسية.

كان الجزء الأول زيلدا بريث أوف ذا وايلد واحد من أكثر الألعاب مبيعًا في منصة ألعاب Nintendo Switch، وقد ساعدت كثيرًا في دفع المنصة إلى النجاح الذي حققته حاليًا. والأن بعد تم إصدار اللعبة الجديدة زيلدا تيرز أوف ذا كينغدوم سوف تحاول هي أيضاً الارتقاء بمنصة Nintendo إلى مستوى أعلى.